هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
غرباااااء
منتدى إسلامي على منهج أهل السنة والجماعة
اللهمأنت ربى لا إلهإلا أنت ، خلقتنىو أنا عبدك ،و أناعلى عهدك ووعدك ما إستطعت..أعوذبك من شر ما صنعت ، أبوء لكبنعمتك على ، و أبوءبذنبى ، فإغفر لى فإنهلا يغفر الذنوب إلاأنت
اللهم إنىأعوذبك من الهم و الحزنو أعوذ بك من العجز و الكسل ، و أعوذبكمن الجبن و البخل ، و أعوذ بك من غلبه الدين و قهر الرجال
دعاء المكروب: اللهم رحمتكأرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين اصلح لي شاني كلهلاإله إلا أنت الله ، اللهربي لاأشركبه شيئاً
عدد الرسائل : 934 العمر : 103 البلد : @ العمل/الترفيه : البتسامه الصادقه من قلب مخلص العمر : 0000000 : علم الدولة : نقاط : 1286 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 06/01/2009
موضوع: اصوات مرعبه في باطن الارض الأحد يونيو 21, 2009 7:04 pm
نار وصراخ
[center]* اتمنى قراءة الموضوع كاملاً قبل الاستماع الى الروابط
[/center]
شريط نار وصراخ..أصوات تعذيب أرواح الكفار
هذا شريط نار وصراخ الذي أحدث ضجة كبرى..
هل استمعت لهذا الشريط !!
* هل يمكن سماع أصوات أهل البرزخ ؟ * هل الأصوات التي سُجلت في سيبيريا حقيقية ؟
أصوات مرعبة .. أصوات مخيفة أصوات تعذيب لملايين البشر
ماذا قالت الصحف العالمية عن هذا الشريط ؟
ما الذي قاله الفريق الروسي ؟ وماذا سمع ؟ وما الذي قرره العالم [ أزاكوف ] من اكتشافه ؟
ماهو رأي علماء السلف في ذلك ؟
[ نار وصراخ ] للشيخ د. عبدالمجيد الزنداني للإستماع للمقدمة
الشيخ عبدالمجيد الزنداني يستعرض قصة عالم سوفييتي كبير وإسمه أزاكوف,قام مع مجموعة من العلماء في الإتحاد السوفييتي بالحفر في باطن الأرض بمنطقة مورمنسك في روسيا حتى وصلوا لمنطقة الصهير البركاني وهي في أعماق الأرض بالقرب من مركزها حيث الحمم البركانية السائلة. وعندما قاموا بتسجيل الأصوات الناتجة من باطن الأرض,إتضح أنها أصوات لملايين من البشر يعذبون ويصرخون ويستطيع المرء تمييز أصوات النساء والرجال بشكل واضح..
هذا الشريط للعبرة والعظة..فإعتبروا ياأولي الأبصار..
وهنا تسجيل آخر وبشكل أوضح لأصوات التعذيب في باطن الأرض حيث تختلط أصوات ملايين من البشر من رجال ونساء يصرخون من شدة الألم..
هذا المقطع فيه الأصوات واضحة وهو من برنامج بثته إحدى الإذاعات الأمريكية في ولاية شيكاغو
سجين هي نار في باطن الأرض وفيها تعذب أرواح الكفار..
نسأل الله السلامة
ونعوذ بالله من عذاب القبر
المقطع كما هو مذكور قديم جدا، ولكنه عاود الظهور الآن بشريط جديد..
احدث احد الاشرطة الدينية الذي تسرب الى الاسواق القطرية مؤخرا قادما من اليمن الذعر والهلع بين الناس ( قطريين ويمنيين ) الذين تناقلوا اخبار الشريط وما ورد فيه من الاصوات العالية والصراخ والعويل مابين مصدق ومكذب لمضمونه غير انهم في الهم سواء من حيث حالة الذعر التي تملكتهم بعد سماع هذا الكاسيت الذي اطلق اسم ( السعير) ونقلت جريدة الوطن القطرية عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني رئيس جامعة الايمان قوله ( لا اعلم من الذي سرب هذا الشريط الى الاسواق ) مشيرا الى انه كان يلقي درسا لطلاب السنة الاولى بالجامعة وشرح لهم منهجا علميا معينا مستعينا بهذا الشريط في شرحه
للدرس.
عند سؤاله عن الشريط اجاب: ان هناك فريقاً من الجيولوجيين الروس كانوا يعملون في
سيبيريا و كانوا يحفرون الى أعماق بعيدة جدا الى ان وصلوا في حفرهم الى القشرة الأرضية التي استمروا في حفرها حتى وصلوا الى منطقة الوشاح و هي الطبقة النارية التي يتواجد فيها الصهير البركاني ( المادة الخام التي تتكون منها البراكين ) التي تثور ما بين الحين و الأخير في مناطق مختلفة من العالم و أضاف الشيخ الزنداني ان العلماء الروس لاحظوا ان الحفار المستخدم في الحفر كان ينزل بسهولة و سرعة عالية جدا فور دخوله منطقة الوشاح، كما ان حرارته ارتفعت الى 2000 درجة فهرنهايت أي ثلث حرارة الشمس و حينها عرفوا انهم قد وصلوا الى طبقة الصهير البركاني و قرروا اكتشافها فاحضروا جهازا واسع المدى يلتقط الأصوات بطريقة معينة أي يستقبل اقل من 20 ذبذبة و اكثر من 20 ألف ذبذبة و هي الذبذبات التي لا يستطيع الانسان ان يسمعها بالاذن المجردة و طوروه الى درجة متقدمة جدا ثم انزلوه الى منطقة الوشاح لسماع الاصوات البركانية لكنهم ذهلوا حينما سمعوا الاصوات التي اوصلها لهم الجهاز المطور اذ بدلا من سماع الحمم البركانية و انصهار المعادن سمعوا اصوات آدميين يصرخون و يستغيثون مؤكدا ان تلك الأصوات مميزة حتى ان المستمع يستطيع التفريق بين صوت المراة
و صوت الرجل.
و قال الشيخ الزنداني ان فريق العلماء الروس قاموا بتسجيل تلك الأصوات و نشرت
الاجهزة الاعلامية في الاتحاد السوفيتي ( حينها ) هذا الخبر و تحديدا في اواخر الثمانينيات من القرن الماضي ( 87/1988) و منها انتشر الخبر الى كل انحاء العالم و من الوسائل التي وصل اليها الشريط و بثته مؤخراً هي اذاعة كاليفورنيا التي اذاعت الخبر كما هو فتلقفته مواقع الانترنت المتخصصة بابحاث الجيولوجيا و غيرها من
المواقع التي وضعته على مواقعها عبر الشبكة العنكبوتية العالمية.
و يواصل الشيخ الزنداني شرحه لكيفية وصول شريط السعير اليه فيقول: إن مركز أبحاث
جامعة الإيمان اخبره بان احد مواقع الانترنت بث هذا الشريط مع صورة فوتوغرافيا للفريق الروسي الذي قام بالحفر و اكتشف هذه الاصوات و يقول: بقي عندي نوع من الشك حول صحة الخبر فسالت بعض طلبة الروس الذين يدرسون في الجامعة عن صحة المعلومات التي وردت في الشريط و هل صحيح انه اثيرت حوله ضجة اعلامية اواخر الثمانينيات فاكدوا لي ذلك الخبر. بعدها اتصلت بمركز الأبحاث و قلت لهم سجلوا الشريط و انسخوه من الانترنت و احتفظوا به لاني اتوقع سحبه من الشبكة و فعلا تم سحبه و لم يبق له أي اثر على
الانترنت و هو موجود لدينا في الجامعة لمن اراد ان يسمعه.
و اضاف الزنداني بعدها طلبت اجتماع لمجلس الجامعة و طرحت عليهم ا لشريط و تدارسناه
من الناحية الشرعية فخرجنا بنتيجة ان لدينا دليل عنه في القرآن الكريم و هو قول الله تعالى عن قوم نوح ( مما خطيئآتهم أغرقوأ فأدخلوا ناراً ) و قوله تعالى ( كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) حيث فسر ابن عباس معنى سجين بانه مكان اسفل الارض السابعة فيه نار كثيرة و هو محل ابليس و جنوده و ارواح الكفار و اضاف الزنداني انه ارسل مندوباً شخصيا من قبله الى سيبيريا للتأكد من الحادثة و هناك سال المختصين فاخبروه ان واحدا من العلماء الذين سجلوا الشريط قد قتل، و اخبروا المندوب بانه اذا لم يتوقف عن البحث حول هذا الموضوع سيكون هناك تصرف اخر معه و نصحوه بالمغادرة ، فلما سالهم عن السبب قالوا له ان هذه الأبحاث تابعة للابحاث الذرية الروسية و لا يمكن
الافصاح عنها او عن بعض تفاصيلها
.......................
واخيراً احبتي ..
هناك من عارض هذا الشريط من عامة الناس ومن بعض المشائخ ايضاً
[size=16]ولكن عند الاستماع لمحاضرة الشيخ الزنداني فانه اتى بأدله وبراهين من القران الكريم والسنه النبويه فيما لايدع مجال للشك بصحة هذه الاصوات فهذا الشريط تذكره لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد فعلينا ان نعتبر وان نراقب الله باعمالنا وان نكون مسلمين ليس بالاسماء بل بالافعال ايضاً .. وان نتوب الى الله قبل فوات الاوان ..
اسأل الله العلي العظيم ان يجعلنا من الاتقياء الانقياء